مولاتي
في القرن الأول
من عمري خاطبتُ آلاف الفتياتِ
والقرن الثاني
من عمري خيرتك أولى الملكاتِ
فأنا من قبلك لم
أدرك طيشي وجنوني ونزواتي
والآن بين ذراعيكِ
طفل يبكى متشوق للحضن الدافى
أيتها المرأه المقتدرة
كيف صنعتِ قلمي وأفكاري وكتاباتي
وتكوني البطلة
المنفردة في آلامي وفرحي وأحزاني
الحب وقد نال فؤادي
فبماذا أسمى علاقاتي
تلك العلاقات المنتهية
بعد قدومك يا مولاتى
القدر وقد كان
نصيبي لأخطط دم شراييني
بحروف اسمك النادرة
مثل اللؤلؤ والمرجانِ
Posted
by ali hassan at السبت,
أغسطس 07, 2010
التعليقات على الموضوع